الاسلام هو الحل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اسلامى يعالج الصراعات الموجودة فى المجتمع بين الاسلام وغيره من الاديان كما يتناول كيفية الحياة بجو الاسلام ودورنا نحن
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رسالة الى كل مسلمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ayaabdo
المدير العام
المدير العام
ayaabdo


المساهمات : 137
تاريخ التسجيل : 10/06/2010

رسالة الى كل مسلمة Empty
مُساهمةموضوع: رسالة الى كل مسلمة   رسالة الى كل مسلمة Icon_minitimeالخميس يونيو 10, 2010 9:43 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد أعددت بحثاً عن الحجاب الشرعى فأردت نشره لعل الله ينفعنى وإياكم به والله أسأله الإخلاص والقبول. اللهم آمين.وسأقوم بإذن الله بنشره على شكل مقالات متفرقة حتى لا نمل من قراءته مرةً واحدةً.
والبحث بعنوان: رسالة إلى كل مسلمة فى الترهيب من التبرج والترغيب فى الحجاب
والآن مع المقال الأول:
إهداء:
إلى كل مسلمة رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا و بمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا .....
إلى كل مؤمنة آثرت رضا الله على هوى النفس الأمارة بالسوء....
أهدي هذا البحث.
الكاتب: أبو حفص.
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره،ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادى له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. اللهم صلَّ على محمدٍ وعلى آله محمدٍ كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميدٌ مجيدٌ.اللهم بارك على محمدٍ وعلى آل محمدٍ كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك
حميدٌ مجيدٌ، أما بعد...
_مقدمة لابد منها:
قال تعالى:" وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ "(الذاريات:56).
بيَّنَ اللهُ_عز وجل_ فى هذه الآية الكريمة الحكمةَ الشرعيةَ من خلق الإنس والجن وهى عبادتُهم له _سبحانه وتعالى_ فالحكمةُ هنا شرعيةٌ وليست كونيةً وإرادتُه سبحانه شرعيةٌ لا كونيةً فلو كانت كونيةً لوجد الناس أنفسهم يعبدون الله كما يتنفسون الهواء وهذه عبادة الملائكة وجميع المخلوقات الأخرى غير الإنس والجن قال تعالى:" وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا "(الإسراء:44) فهذه الآية دالة على أن كل المخلوقات الأخرى غير الإنسان تسبحُ بحمد الله تعالى ولكن الإنسانَ لا يفقه تسبيح هذه المخلوقات وذلك لأن لسمعه حدود كما لعقله وعينه حدود لا يتخطَّاها فهذه هى العبادة الكونية والأمر الكونى بالعبادة، أما عبادة الإنس والجن أمر الله بها أمراً شرعياً لذا نجد منهم من أطاع أمر الله والتزم التوحيد والإيمان والعبادة فهو الموافق للأمر الشرعى والكونى معاً فالله قدر كوناً إيمان العبد وشرعاً أمره بالإيمان فأمن وهو المرحوم بالتزامه التوحيد والإيمان، ونجد من كفر وفسق ولم يؤمن بخالقه فوافق أمر الله الكونى وخالف الأمر الشرعى حيث أمره الله بالإيمان ولم يؤمن، ولكن فما هو الأمر الكونى؟ وما هو الأمر الشرعى؟ نقول (بحمد الله تعالى) الأمر الكونى هو كل ما يلزم منه الوجود ولا يلزم محبة الله له بمعنى أن الله لو أراد شيئاً كوناً فإنما يقول له كن فيكون فلابد من أن يكون ولكن لا يلزم من كونه يوجد أن يحبه الله ومثال ذلك خلق إبليس فالله _عز وجل_ قدر كوناً وجود إبليس وخلقه ولكن الله تعالى لا يحب إبليس فالله لا يحب الكافرين وإبليس أكفر الكافرين هذا الأمر الكونى، أما الأمر الشرعى فهو كل ما يلزم منه المحبة أى محبة الله له ولا يلزم منه الوجود فإذا أمرنا الله بأمرٍ شرعاً فالله يحب هذا الأمر ولكن قد يوجد هذا الأمر وقد لا يوجد ومثال ذلك أمر اللهُ العبادَ بالإيمان وعبادته كما فى الآية السابقة فهل كل البشر مؤمن؟ هل كل الإنس والجن يعبدون الله؟ بالطبع الجواب لا. إذاً فالإرداة الكونية والشرعية يجتمعان فى إيمان المؤمن فالله أراد إيمانه كوناً وأمره بالإيمان شرعاً فأمن به_سبحاته وتعالى_ ويفترقان فى كفر الكافر فالله قدر كفره كوناً وهو لم يلتزم بأمر الله له بالإيمان شرعاً. فهل معنى ذلك أن هناك تعارض بين أن يقدر الله تعالى على الإنس الكفر ثم يأمره بالإيمان؟ قد يقول قائل كيف يأمر الله بأن يؤمن به شخص معين والله قد قدر عليه الكفر سابقاً؟ نقول فى ذلك وعلى الله التكلان. إن الله تعالى
علم بعلمه فهو سبحانه العليم بكل شىء وعلمه_ سبحانه وتعالى_ أزلى فالله علم بعلمه الأزلى أن هذا سيكون كافراً وهذا سيكون مؤمناً وهكذا فالله علم بهذه الأشياء وكتب مقادير الخلائق قبل أن يخلق الخلق بخمسين ألف سنة بهذا العلم الأزلى وليس فى ذلك ظلمٌ أو جبرٌ كما يدعى البعض وعلى هذا العلم الأزلى يعطى الله العباد فقد يقول قائل لما لا يجعل الله فرعون كموسى طائعاً ولما أضل الله إبليس نقول له إن الله تعالى علم بعلمه الأزلى أن هذا سيكفر وهذا سيشكر فأعطى هذا لسابق علم الله به ما يستحقه وأعطى ذاك ما يستحقه فمثالاً لو أن إنساناً لديه قطعتى أرض واحدةً منها خصبة تنبت نباتاً وافراً والأخرى جرداء قحلاء لا تنبت زرعاً ولا تدر بخير فهل يكون من الحكمة أن يضع هذا الرجل البذور فى الأرض الجرداء التى لا تنبت؟! أم من الحكمة ترك هذه الأرض ووضع البذور فى الأرض الخصبة؟ فهذا بعلمه وضع البذور فى موضعها الصحيح فلا يأتى أحدٌ بعد ذلك ويلوم الرجل على فعله ولله المثل الأعلى من ذلك يتضح لنا أنه لا تعارض بين الأمر الكونى والأمر الشرعى والإنسان لا يعلم هل قدر الله عليه الكفر أم الإيمان فما عليه هو العمل والتزام الأمر الشرعى والأخذ بالأسباب والواجب
علينا الإيمان بالقدر والعمل بالشرع لا ترك الشرع والاحتجاج بالقدر وكما قال أهل العلم إن القدر يحتج به فى المصائب دون المعائب أى لا يجوز الاحتجاج بالقدر إلا إذا تاب العبد من فعله وذنبه فلو تاب أصبح ذنبه مصيبة لا عيب وذلك لأنه برأ إلى الله منه لكن العبد الذى يظل على ذنبه ويحتج بالقدر ويقول لو لم يرد الله أن أفعل ما فعلت فهذا جاهلٌ أسأء الأدب مع الله ولم يعمل بما أمره الله به من التوبة
والأوبة فعلينا التسديد والمقاربة كما قال النبى(صلى الله عليه وسلم) وكلٌ ميسر لما خلق له وهذا هو الجواب النبوى على سؤال هل الإنسان مخير أم مسير فكلا الجوابين خطأ لذا فالسؤال أصلاً لا يصح فلو قلنا مخير أصبح الإنسان حر فى كل ما يفعل أمن أو كفر زنى أو اتقى الزنى سرق أو لم يسرق وهذا قول القدرية بأن الله لا يعلم الفعل إلا بعد وقوعه وأن الإنسان مخير وقالوا أن الأمر أنف وقد كفرهم عبد الله بن عمر (رضى الله عنهما). وإن قلنا مسير لأصبح الإنسان مجبرٌ على فعله وليس له إرادةٌ فيه وهذا دليل ظلم وهو قول الجبرية وهذا قولٌ باطلٌ بلا شك ولكن الصحيح هو مذهب أهل السنة
والجماعه فى هذا الباب بابُ القضاء والقدر أن للإنسان قدرة وإرادة ومشيئة يفعل بها فعله هذه القدرة والإرداة والمشيئة لا تخرجه عن إرادة الله وكما قال النبى(صلى الله عليه وسلم):"كلٌ ميسر لما خلق له" أو كما قال صلى الله عليه وسلم فلا نقول مخير مطلقاً ولا نقول مسير مطلقاً بل نقول بقول النبى السابق. والكلام فى هذا الباب كثيرٌ لا يتسع البحث لإطالته فأردتُ فقط أن أبين ذلك الأمر باختصار
وأسأل الله أن ينفعنى وإياكم به نرجع إلى الآية الكريمة وهى قوله تعالى: " وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ " فالإرادة هنا شرعية كما عرفنا من قبل فالله أراد من خلقنا أن نعبده وجعل لنا قدرة وإرادة وعزيمة على الفعل فعبادتنا ليست قدر حتمى كعبادة الملائكة فالفائز كل الفوز هو من التزم بأمر ربه وأمر رسوله وانتهى عما نهاه الله عنه ونهاه عنه رسوله(صلى الله عليه وسلم) والخاسر كل الخسران والضائع كل الضياع من لم يعى كلام ربه وكلام نبيه(صلى الله عليه وسلم) كل أمر وكل نهى من فعل كل واجبٍ والانتهاء عن كل حرام واستحباب فعل المستحبات وترك المكروهات حتى يستكمل الإنسان
الإيمان الواجب ويحظى بهذه الدرجة وهذه المنزلة فلو نظر الإنسان لكل ما أمره الله به من هذا الباب باب العبودية وباب التذلل لله الواحد القهار من باب رجاء رضى الله والبعد عن سخطه من باب الطمع فى الجنة وما أعده الله للمتقين والفرار من النار وما أعده الله للكافرين الفاسقين لسَهُلَ عليه كل شىء ولضحى بالغالى والنفيس من أجل الله تعالى فمن وجد الله فماذا فقد؟! ومن فقد الله فماذا وجد؟! إن الله خلق الخلق لا عبساً ولا لعباً بل لغايةٍ عظمى وحكمة كبيرةٍ فالله (عز وجل) من صفاته الخلق فخلقه للخلق ظهور لأثار هذه الصفة والله(عز وجل) يحب أن يرى عباداتٍ لا تظهر بغير خلق الإنس والجن ألا وهى عبادات الذل عبادات الاستضعاف عبادات المحن عبادات الضرَّ فلو نظرنا إلى عبادة جميع المخلوقات سوى البشر لوجدناها عبادات سراء لا ضراء فيها فالملائكة يعبدون الله ولا يجدون من ينازعهم فى هذه العبادة ولا يجدون فيها ثقل ولا ضرر ولكن البشر يختلفون فى ذلك فى عبادتهم لله تعالى فهم يؤذون فى هذه العبادة وتقابلهم المحن والفتن وهناك عبادات لا تظهر إلا فى هذه الأوقات والله تعالى يحب ظهور هذه العبادات من خلقه فكيف تظهر بدون أسبابها فالله_سبحانه وتعاالى_ هو الحكيم قدر وجود الكفار لظهور الجهاد وهو ذروة سنام الإسلام وهو من أكبر العبادات التى يحبها الله فهل هناك شىء أصعب على العبد من أن يضحى بنفسه لله؟! بالطبع لا فمن جاهد وأخلص النية لله فى ذلك العمل فقد فاز فإن كان وجود الكفار شرٌ فهناك من الحكم الشرعية ما يفوق ذلك الشرَ بكثير وهو ظهور الجهاد وابتلاء المؤمنين الذى يمحص الصفوف ويخرج المنافقين ويثبت الصادقين وهذا كله مما يحبه الله تعالى ولولا وجود الكفار لما وجدت هذه العبادات التى يحبها الله تعالى فلو أردنا أن نطبق ما سبق على موضوع بحثنا ألا وهو حجاب المرأة المسلمة نقول وبالله التوفيق. إن الحجاب من أعظم شعائر الإسلام الظاهرة وهو فرضية على كل مسلمة أمرها الله به شرعاً وأنا أتحدث هنا لا عن حكم النقاب بل كلامى الآن عن الحجاب بشكلٍ عام أما حكم النقاب سيأتى بعد ذلك بإذن الله تعالى ولكن أنا أخاطب أخواتى والله أسأل أن يهديهن إلى الرشد وإلى الصواب وإلى طاعة رب العباد فعملاً بقول النبى(صلى الله عليه وسلم):" لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" فأنا أحب لنفسى
الجنة وأحب لأخوانى وأخواتى أن يدخلن الجنة لذا أنصح لهم ما استطعتُ إلى ذلك سبيلاً واترك التوفيق للموفق سبحانه وتعالى وإن كنتُ أحبُ لأخواتى الجنة أسأل الله أن يحفظهن جميعاً فلابد لى من حب الطاعات التى توصلهن إلى الجنة ولا شكَ ولا ريبَ فى أن من أعظم ما تتقرب المرأة به إلى ربها وخالقها الحجاب الشرعى الذى فرضه الله عليها فالفوز كل الفوز لمن التزمت بأمر ربها فى ذلك ولزمت الحياء والعفة وتشبهت بخير سلفٍ لها وهن أمهات المؤمنين والصحابيات الصالحات التقيات وبعدتْ كل البعد عن التشبه بنساء الغرب من فقدن الحياء والعفة وأصبحن ممسوخات الهوية وضاعت فطرهن وأصبحن يسرن عرايا ويبارزن الله بالفحشاء فى الطرق ووسائل المواصلات على مرئى
ومسمعٍ من الجميع دون أقل حياء بل قل حيائهن عن البعير الذى لا يجامع زوجه إذا شعر فقط بعين تراقبه فإنا لله وإنا إليه راجعون.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayaabdo23.yoo7.com
ayaabdo
المدير العام
المدير العام
ayaabdo


المساهمات : 137
تاريخ التسجيل : 10/06/2010

رسالة الى كل مسلمة Empty
مُساهمةموضوع: تكملة الموضوع   رسالة الى كل مسلمة Icon_minitimeالخميس يونيو 10, 2010 9:45 am

..... أقول لأخواتى ممن يردن الجنة ممن يردن الخير ممن يردن الفلاح فى الدنيا والآخرة:
يادرةً حفظت بالأمس غاليةً واليوم يبغونها للهو واللعب.
ياحرةً قد أرادوا جعلها أمةً غريبة العقل غريبة النسب.
هل يستوى من رسول الله قائده وأخر هاديه أبو لهب؟!
وأين من كانت الزهراء أسوتها ممن تقفت خطى حمالة الحطب؟!
فلا تبالى بما يلقون من شبهٍ وعندك الشرع إن تدعيه يستجبِ.
سليه من أنا؟ لمن أهلى؟ لمن نسبى للغرب أم أنا للإسلام والعرب؟
لمن ولائى؟ لمن حبى؟ لمن عملى لله أم لدعاة الإثم والكذب؟
هما سبيلان ياأختاه ما لهما من ثالثٍ فاكسبى خيراً أو اكتسبِ.
سبيل ربك والقرآن منهجه نورٌ من الله لم يحجب ولم يغبِ.
أختاه هل تفكرتِ يوماً فى رؤية الحصان الرصان عائشة(رضى الله عنها)؟ هل تفكرتِ يوماً فى أن تعانقى أمنا خديجة(رضى الله عنها)؟ هل تفكرتِ يوماً فى أن تشربِ من يد حبيبكِ المصطفى(صلى الله عليه وسلم)؟ أعلم بأن جوابكِ أى نعم ومن منا لم يفكر بهذا ومن منا لا يحلم بهذا ولكن احذرِ فإن يوم القيامة سيقول النبى لأناسٍ بعداً وسحقاً لمن بدل وغير فلا تكونى ممن بدل منهم وغير والزمى الحجاب الشرعى وأقسم بالله لأنه العزة والخير والسعادة التى لا تدانيها سعادة أنه فلاحكِ فى الدنيا والأخرة وليست هذه كلمات من سبيل المغالاة والمبالغة بل هو الحق الذى ليس دونه باطل فقد نطقت به التائبات إلى رب البريات من تاب الله عليهن بعد عمرٍ ليس بقليلٍ من المعصية قلن جميعاً إن الحجاب عزة وشعرن جميعاً بأنه تاج على رؤسهن وهذه سعادة لا تدانيها سعادة ألا يكفيكِ أن يرضى الله عنكِ فلا يسخط أُخيتى أكتب هذه الكلمات من دافع خوفى عليكِ ألا تحبى أن توافقى أمر الله القدرى وحكمته الشرعية؟! فالنار النار. أسأل الله تعالى أن يباعدنى وإياكم عن النار وهذه كلمات أردتُ أن أبدأ بها بحثى هذا عن الحجاب تذكرةً لنفسى وإياكم والله أسأل أن ينفعنى بها وبإذن الله سنواصل البقية مما قدر الله لى بإكماله فى هذا البحث ويسر الله لى ولكم الخير حثما حل وكان وباعدنا عن الشر حيثما وجد فى مكان. وسبحانكَ اللهم وبحمدكَ، أشهدُ أن لا إله إلا أنتَ، أستغفركَ وأتوبُ إليكَ. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayaabdo23.yoo7.com
 
رسالة الى كل مسلمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رسالة صعيدى الى ولدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاسلام هو الحل :: المنتدى الدينى-
انتقل الى: